كانت أرجل الأسرة تصنع في المعتاد على شكل الحيوان (الثور أو الأسد). وهي كيانات كان لها دور في حماية الشخص وحتى في حملها خلال رحلته إلى عالم الدوات وهو ما يستدعي تأمل نظرة المصري ل النوم بصفته موت مؤقت وبالعكس ف قد رأي المصري الموت ك نوم مؤقت يستيقظ بعدها المتوفى ليستكمل رحلته وهو ما نجده في الفصل المرقم CVIII من كتاب الخروج في النهار:
Der Wunsch eines jeden Ägypters war es, als Mumie auf dem Rücken des Stieres Apis zum Totengott Osiris getragen zu werden. Die Hieroglyphen nennen als Stifter der Stele Nesamun, Priester des Gottes Month in Theben.
Mumien: Überlebenstechniken
Revival
1 Bed of Queen Hetepheres I (reproduction) أما الكراسي والمقاعد ف كان منها البسيط والفخم وكانت أرجلها تخرط على شكل قوائم الثور أو الأسد
Comentarios